اعجبتي إحدي روائع ابن مدينتي العملاق أزهري محمد علي التي تجاوز فيها حد التجسيد المترنح ... غيب إحساس الرضي ومسح الروح بالغباش انا ما نعيت طيب معشرك ولا اقمت عليك عزاء إشتهيت افرد ضفايرك للمطر واحقن وريدك بالدعاش !!!واكتفيت افضل ريدك إندهاش او الوذ بي نفسك انا وين افوتك امش بشفق عليك من حسن ظنك بالملائكة المارقه من باب الشمس ؟؟ يا جابده من تحتي الأرض وقابضة في نفسي العرش يا نابضة من عطش الجسد للروح مجلوبة انت ومستباحة ان المواعيد الزنيمة كانت مباحه ومطلقه مسجونه فيك إنتظارات السحاب والإحتمالات المريحه ومغلقه ومحلوبه من دمك عصارة العفة فيك.