مع طلوع اول خيط من شمس الشروق لملمت ماانكشف منها من عورة واخذت ترتب سريرها من بقايا معركة الاحلام التي يسالمها اغلبها يوميآ فقامت بدوام إحتياجتها اليومية حتي شرب الشاي وإرضاع طفلها فلملمت عدتها وهمت الي رزقها ......وبعد....عناء في العمل استمر حتي المغيب .خرجت من عملها تقصد عشتها في اطراف المدينة ظهر لها شاب في ريعان شبابه فعاكسها فصدته لكنه قاومها بعربته الفارهة وحفنة من دولارات فمضيا معآ وبعد ساعتين واثناء لبسه لملابسه وهو ملتفت بظهره نظرت في ظهره فسرحت فبكيت فانصرفت مسرعة وهي تبكي .....!وفي الصباح ذهبت لقاضي المدينة فقصت عليه ما حدث فعلم ان تلك الحروق كانت علي ظهر ابنهما فاعطاهها مظروف به دولارات فعلمت إن هذا نصيب سكوتها فخرجت تضحك وهي تردد .شمس الصباح تشرق علي شجرة التبلدي ومياه جوف التبلدي دافئة .........اخذت تردد تلك الجملة جتي وصلت عشتها اتدري ماذا حدث.(ملكية فكرية ).